قراءة ترتبط بحاجات المرء العاطفية أو الانفعالية لتحقيق الطمأنية والاستقرار
والتخلص من التوتر، وهي حاجات ليست مرتبطة بالتفكير أو التأمل أو القراءة المجهدة
للعقل، بل هى أقرب إلى الترديد في الشعائر الدينية وقراءة الأدعية والنصوص
التى تدخل فى نطاق الشعائر. تختلف القراءة التعبدية عن القراءة الدينية التي ترتبط
بقضايا الدين وتتصل أيضا بقضايا اجتماعية وإنسانية حيوية تتناول ضبط أوتغيير الواقع
الاجتماعي.